عندما تطوقك ذراعاي
ألصق قلبي بتلك الروعة
التي – مذ زمن – قد تلاشت من الوجود
بالتيجان المرصعة التي طوحها الملوك
في البرك الضحلة ، عندما فرت الجيوش
بقصص الحب التي حاكتها بخيوط الحرير
النساء الحالمات على الأقمشة
التي أتخمت العثة المهلكة
بالورود التي – من قديم – كانت
تجدلها النساء في شعورهن
نساء السوسن البارد كالندى ، و التي سبرت
لمرات عدة ممراً مقدسا
حيث تطلق سحب البخور الرمادية و تتصاعد
- والتي ، فقط عيون الإله هي ما لم تغشاه -
من أجل ذلك النهد الشاحب ، واليد العابثة
الآتين من أرض مثقلة أكثر بالأحلام
و ساعة مثقلة أكثر بالأحلام من هذه الساعة
و عندما تتنهدين بين القبلة و القبلة
فإني أسمع الجمال الأبيض يتنهد هو الآخر
من أجل الساعات التي سيتلاشى فيها كل شيء كالندى
لكن لهب على لهب ، و عمق على عمق
عرش فوق عرش .. حيث في شبه الغفوة
سيوفهم المستندة إلى ركبهم الحديدية
تستولد ألغازها شديدة الوحدة
ألصق قلبي بتلك الروعة
التي – مذ زمن – قد تلاشت من الوجود
بالتيجان المرصعة التي طوحها الملوك
في البرك الضحلة ، عندما فرت الجيوش
بقصص الحب التي حاكتها بخيوط الحرير
النساء الحالمات على الأقمشة
التي أتخمت العثة المهلكة
بالورود التي – من قديم – كانت
تجدلها النساء في شعورهن
نساء السوسن البارد كالندى ، و التي سبرت
لمرات عدة ممراً مقدسا
حيث تطلق سحب البخور الرمادية و تتصاعد
- والتي ، فقط عيون الإله هي ما لم تغشاه -
من أجل ذلك النهد الشاحب ، واليد العابثة
الآتين من أرض مثقلة أكثر بالأحلام
و ساعة مثقلة أكثر بالأحلام من هذه الساعة
و عندما تتنهدين بين القبلة و القبلة
فإني أسمع الجمال الأبيض يتنهد هو الآخر
من أجل الساعات التي سيتلاشى فيها كل شيء كالندى
لكن لهب على لهب ، و عمق على عمق
عرش فوق عرش .. حيث في شبه الغفوة
سيوفهم المستندة إلى ركبهم الحديدية
تستولد ألغازها شديدة الوحدة
"He Remembers Forgotten Beauty" is reprinted from The Wind Among the Reeds. W.B. Yeats. London: Elkin Mathews, 1899.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق